ليوناردو دافينشي كان هو اول شخصٍ الذي یقوم بتحليل الوجه. هو من قِبَلِ الخطوط الموازیة انقسم الوجه إلی ثلاثة اجزاء متساویة.، التي تتكون ببساطة من أعلى إلى أسفل ما يلي:
3.من نهایة الأنف إلی الذقن
دراسة زوايا الأنف هي جزء لا يتجزأ من الإجراء اتقبل الجراحة التجميلية. لإخصائی الأنف الصورة التی التقطت من المريض (المظاهر المقابل، الوجه فی حالة الابتسامة، نصفیّة الوجه لجانبین، ميل على كل جانب من الوجه وقاعدة الأنف) هو مثل رسم القلب لإخصائی القلب.
– الزاویة بین الانف و الجبین، یظهر مبلغ الزاویة بین قاعدة الانف و الجبین.و عادة فی عملیه جراحیة قد تکون العمل علی تعمیقها.
من العوامل الجمالية الأخرى للأنف هی تعرجات الأنف(مجسامیّة الأنف). عادة تعرجات الأنف فی الناس طبيعية، ولكن قد یکون فی بعض الناس تعرجات أنوفهم أكثر أو أقل من الحالة الطبيعية. في كثير من الأحيان فی جراحة الأنف یحاول أن لا یتغیر الإسقاط.
قاعدة الأنف أو الشفرات قد تکون قضیة هامة. يمكن إزالة شفرات الکبیرة أو عرضها من خلال العملیة الجراحیة .
واحدة من المیزات التی لها اکثر اهتماماً و جاذبية لأداء أفضل فی عملیة تجمیل الأنف هی استخدام الأجهزة والبرامج. في حين أن العديد من التدابير قبل وبعد الجراحة یمکن بحثها .قبل أی جراحة تجميل الأنف ، الطبيب یبادر بإلتقاط الصورالرقمية. عادة، یکفی لهذا الموضوع الكاميرا مع دقة 3 ميجا بكسل و یمكن أيضا أن يتم هذه المهمة في مكتب الطبیب.تحلیل الوجه بواسطة البرنامج هو افضل الأعمال الذی یتم إجراءها فی مکتب الطبیب.هذا العمل یمکن القیام به من طریق برنامج الانترنت أیضاً.
عادة یعرض الطبیب للمریض الصورة المحتملة بعد العملية مع استخدام البرنامج. ومع ذلك، يتم التأكيد على أن هذه الصورة ليست قاطعة تماما و یعتمد النتيجة النهائية علی نوع الجلد و استجابة المریض لعملية جراحية وتقنية جراحية .فی استخدام من طریق الکامبیوتر،یمکن استعمال التغییرات التی یرید الجراح و المریض فی الصور. ويقلل القلق المريض من نتيجة عملية تجميل الأنف. بالإضافة إلى المزايا المذكورة ، یمکن هذه الصور أن یکون إقترحاً لإجراءات التجميلية الأخرى مثل تعزیز الذقن.هناک فرصة 8-15 % فی کل جراحات تجميل الأنف، لجراحیة الثانیة. بعد الجراحیة أخذ الصور مرة أخرى کان ضرورياً على فترات واحد، ثلاثة، ستة واثني عشر شهرا .